شنو دخلنه ابفلسطين وشنو دخلنه بالمقاومة العراقية الجواب: صديقي المخدوع هذه الحرب هي تمهيدآ للإمام المهدي عليه السلام لأن هذه الحرب اتعب معنويات الجندي الصهيوني والأمريكي واستمرار هذه الحرب العسكرية والنفسبة ينهار بها الجيش الصهيوني والجيش الامريكي كما انهار جيش صدام لكثرة الحروب والمعنويات صفر لأن الجندي العراقي على ماذا يقاتل هل يقاتل لأجل صدام؟ لذلك انهار الجندي العراقي ورمى سلاحه جانبآ لأن وجد امامه جيش قوي ومتطور كذلك هذه الحرب ستجعل الجندي الأمريكي والصهيوني ينهار معنويآ واذا خرج الإمام المهدي عليه السلام سيرمي الصهيوني سلاحة ويستسلم كما رمى سلاحه واستسلم الجندي العراقي لأن الجيش الامريكي والصهيوني اصبح ينهار امام المقاومة الشيعية فكيف اذا سمع بخروج الإمام المهدي عليه السلام! وهو منهار اصلآ ومهزوم من المقاومة الشيعية لذلك هذه المعارك هي لأضعاف الجيش الصهيوني والامريكي أمام قدوم الإمام المهدي عليه السلام ولا تنسون ان الجيش الامريكي في سنة 2004 ليس مثل الجيش الامريكي حالياً لان الجيش الامريكي انهار وضعف في العراق والى الان خائف من العراق بسبب ما رأى من شراسة المقاومة العراقية الشيعية اذا كان الجيش الامريكي يفرح ان يأتي الى العراق في سنة 2004 والان الجندي الأمريكي يرئ العراق عباره عن كابوس ويرفض القدوم الى العراق بسبب ما شاهد من العبوات والصواريخ والقنص والمواجهات معه من قبل المقاومة الشيعية لذلك سيضعف وينهار الجيش الامريكي والصهيوني وبعد وبعد
شنو دخلنه ابفلسطين وشنو دخلنه بالمقاومة العراقية الجواب: صديقي المخدوع هذه الحرب هي تمهيدآ للإمام المهدي عليه السلام لأن هذه الحرب اتعب معنويات الجندي الصهيوني والأمريكي واستمرار هذه الحرب العسكرية والنفسبة ينهار بها الجيش الصهيوني والجيش الامريكي كما انهار جيش صدام لكثرة الحروب والمعنويات صفر لأن الجندي العراقي على ماذا يقاتل هل يقاتل لأجل صدام؟ لذلك انهار الجندي العراقي ورمى سلاحه جانبآ لأن وجد امامه جيش قوي ومتطور كذلك هذه الحرب ستجعل الجندي الأمريكي والصهيوني ينهار معنويآ واذا خرج الإمام المهدي عليه السلام سيرمي الصهيوني سلاحة ويستسلم كما رمى سلاحه واستسلم الجندي العراقي لأن الجيش الامريكي والصهيوني اصبح ينهار امام المقاومة الشيعية فكيف اذا سمع بخروج الإمام المهدي عليه السلام! وهو منهار اصلآ ومهزوم من المقاومة الشيعية لذلك هذه المعارك هي لأضعاف الجيش الصهيوني والامريكي أمام قدوم الإمام المهدي عليه السلام ولا تنسون ان الجيش الامريكي في سنة 2004 ليس مثل الجيش الامريكي حالياً لان الجيش الامريكي انهار وضعف في العراق والى الان خائف من العراق بسبب ما رأى من شراسة المقاومة العراقية الشيعية اذا كان الجيش الامريكي يفرح ان يأتي الى العراق في سنة 2004 والان الجندي الأمريكي يرئ العراق عباره عن كابوس ويرفض القدوم الى العراق بسبب ما شاهد من العبوات والصواريخ والقنص والمواجهات معه من قبل المقاومة الشيعية لذلك سيضعف وينهار الجيش الامريكي والصهيوني وبعد وبعد
BY وثائق ورد الشبهات ٣١٣
Warning: Undefined variable $i in /var/www/tg-me/post.php on line 283
Like a stock, you can buy and hold Bitcoin as an investment. You can even now do so in special retirement accounts called Bitcoin IRAs. No matter where you choose to hold your Bitcoin, people’s philosophies on how to invest it vary: Some buy and hold long term, some buy and aim to sell after a price rally, and others bet on its price decreasing. Bitcoin’s price over time has experienced big price swings, going as low as $5,165 and as high as $28,990 in 2020 alone. “I think in some places, people might be using Bitcoin to pay for things, but the truth is that it’s an asset that looks like it’s going to be increasing in value relatively quickly for some time,” Marquez says. “So why would you sell something that’s going to be worth so much more next year than it is today? The majority of people that hold it are long-term investors.”
NEWS: Telegram supports Facetime video calls NOW!
Secure video calling is in high demand. As an alternative to Zoom, many people are using end-to-end encrypted apps such as WhatsApp, FaceTime or Signal to speak to friends and family face-to-face since coronavirus lockdowns started to take place across the world. There’s another option—secure communications app Telegram just added video calling to its feature set, available on both iOS and Android. The new feature is also super secure—like Signal and WhatsApp and unlike Zoom (yet), video calls will be end-to-end encrypted.
